ذآت الـ " إثنين "

 تحدّثني .. ذآت الـ " جوّالين " 

في غرفتهآ ذآت الـ اللونين ..

وفي إصبعها .. خآتم .. ذآ " ألمآستين " 

شعرهآ ملّون .. إلاّ خصلتين .. 

في كلمآتها نحيب ودمعتين .. 

بإن أبآها .. رفض أن يضمّ لها .. جهاز جديد 

مع الـآبتوبّين ! 

وعلى مكتبهآ ذآ الـكرسيّين 

كآنت هنآك كتب ذآت شـكلين ! 

منهآ مآهو روآية بين إثنين 

والآخر كتآب خطّ عليه " أين أنتِ ذآت النطآقين " !!!!  

عصر السرعة

لآتؤجّل عمل اليوم .. إلى اليوم ! 

ولآ ترآكم همّ اليوم .. مع همّ اليوم .. 

إصنع فرح اليوم .. وكل يوم 

كره !

..
ه " !!

14 فبراير ..
يحتفل فيه المحبّون .. بـعيد الحبّ ..
برغبة منهم .. لإستعادة أيام حُبّهم ..

لكنّنا نُجبر أحياناً ..
لـ لعيش في " عيد الكـره ..
بلآ تاريخ معيّن
وبـظروف مجهولة

15×2

إصطّفّت كرآسي الأطفال ..

في حصّة الـريآضيات ..

بدأ الأستآذ بالشرح ..

بإن حآصل ضرب .. أي عدد .. فردي×2 = زوجي ..

فـ بدأ التطبيق ..

وأخفض الإستآذ رأسه

وبدأ يعدّ .. أقدآمهم ..

" 1 .. 2 .. 3 .. 4 .. 5. .6 .. ............ 29 !!

< حاول أن يكذب ..

وينطق بـ الثلآثين ..

لكنّ نظرة حزن بريئة من ذاك القآبع في الخلف ..

جعلته يقول .. لـ نجرّب مثآل آخر !!! .!

إستئمآن

ومن موّظّـفي الأمن .. من لآتئمنه على نفسك !

...!

بعض البيآض .. يزيد وقاراً ..
وآخر .. يزيد عقولهم " غُباراً "

تعريف الـ ..!

neuro -anatomy
تترجم بـ .. " تشريح أعصاب " .. لكنّها في الوآقع ! " تجريح أعصاب "!
يـرأسها .. طبيبٌ حـبيب ! .. لكنّه خآل من الـحبّ . .
يـٌقال .. بإنّنا ندرس فيها .. كيف ينتقل الإحساس !
لكنّ أجسآمنا .. بآتت خآلية من الإحاسيس .!

نقتحم خصآئص أغشية المخ ! .. مع " عآلٍم ..! " يفتقد المخ ! وحتّى " مخيخ ! "

..

يـقولون ! بإنّك تستطيع درآسة جسم كآمل

طرف .. فـ أطراف

جذع و .. " خصور "

بمآ تحويها

من أعصاب

وـ خلايا

وسيّالات عصبيه

تسآفر .. في أميال .. كهربيه !

ونسآفر معها .. إلى مآلا نهآية ! في عصريّه !

..

إنتهت ..

\

غريب أن تـكون ذآ هِندامٍ مـُهذّب

وتهّذب شـكلك بإستمرآر ..

وتـسعاً جآهداً .. لـ درآسة أصول الـ " مهذًّبِين .. "

تُهذّب من حَولك .. بإحاديث .. ظنّاً منكـ إنها " مُهذّبة "

حتّى أطلقت على نفسك " مُهَذِّب !! "

و الأغرب ..

أن تحتآج إلى مـُهذِّب .. لـ يعطيكَ جزءاً .. من سـِمات الـ مُهذًّبين الـِتي تفتقدها !!

" شكراً دكآترتنا "

هبوط !

.. تتـجمهر أحيآناً ..

حـُجيْرآت .. حـَلَزُونّية الإلتفافْ!

تحت مظّلة سوداء .. وأحيانا " بيضآء مرقّعة بالـ " حُمرة "

كثـير من تلكـ الأحجار ..

تحلّق بالمظلّات ..

إلى سـحآئِب " ضحـِلة ..

تحتـَ مسمّى .. " إرفع رآسك إنت سعودي !!!! "

مـركبّات ..

كربون + نيتروجين
في جو من التسخين ..
في دورق كبير ..
تعلو الحرارة
لتصعد شرارة
وتعطي مركب لطيف ..
نقاط من إستر ..
وميليليترات من فينول ..
يفور .. يثور
ويهدأ ..
{ مركب عطري .. }

---

انتقل من جو المصنع ..
في علب معدنيه ..
" في السوبر ماركت "
على نفس الرفوف
اصطفت العلب ..
لها رائحة غريبه ..
احدها صُبغ باللون الزهري
والآخر على لونه القاتم ...
..
جائت طفله .
امسكت بالعلبتين ..
"أتركي هاذا . ؟
اختاري لنا عٌلب زهرية ..
..
طفلة أُخرىأخذت من جميع الأنواع
هنأها والدها لذكائها ..
..
هي تلك العلب ..
خرجت من نفس المصنع ..
عبئت في نفس العلب ..
في نفس الظروف
وبلمسة خفيفه .
تخرج رائحتان ..
هذه نأنس لها ..
تلك ..
~ تشمأز منها حتى الحشرات .. ؟
فهل سنعاملهما نفس المعامله .. ؟
..
حبيبتي ..
صٌفي هذه العلب ..
زهرية .. زهرية .. " علبة حمراء .. عليها صورٌ لكائنات حية .. ؟
ماما .. { شكله يختلف ؟ هل هو نوع جديد من معطرآت الجو ؟ }
.. اووو نسيت ..
إنه مبيد للحشرات ..
ابعديييه .. اعاذنا الله من الحشرات ..

..
من نفس المصنع .. لكن اختلف جزء من التركيب ..
جعلته منبوذا .. لكنه في الأساس ..
مركب عطري ..


29 \ 9 \ 1428

micro-love

My heart

.. is a Selective media For you ..

ur test "always " +ve in my blood &

د.

مـبروك !!

وعقبآل الدّكتورآه !!

" هل هي كل شيء ممكن الوصول له !

أم قمّة الجوزآء .!

هل تتّوقف العجلة . . بلآها ؟

ووصلت إليها

.. وممسكة بالـ " عقبى "

فمآ أنا سوى !

" كـرسّي في مرحلة الدكتورآه !"

بمعنى ..

دكتوره وترّحب بالديكتآتوريّه ..

البعيده عن ..

تقليص الموآهب دآخل دائرة (د. !!!! )

وهن ..

من أجمل

مافي جمال العنكبوت

أن حياته ومصيره دائماً معروف !

وظاهر,

بالرغم من محآسنه العديده

" إلا إن أوهن البيوت لـ بيت العنكبوت "

attention!!!

" عفـواً أيّها الـزآئرون قلبي ..

هنآك " مدخل للنساء " فقط !

وهم !

وأوهمـها . .

لكنّها تتوهّم

قادرة كنت ..

على إيهام نفسي

وعشت بذلك ..

حتّى استفحل الوهم !

وتـعآيشت به

أحباب .. أصحآب ..! قلب واحد .. في أجساد

! يأبى الوهم .. إلّا أن يجمّعنا ..

ونكبر عليه

حتى أصبح الخطآ صواب

! 1+1= ثلآث !

مسلّمات في انعكآس

" صآرت تتوهّم "