السبت، 23 يناير 2010

سيكون غداُ بإذن الله ..
أول إختبار لإخر سلسلة اختبارات .. قبل السريرية

ونودع بإذن الله هذه المرحلة ..
بأكثر ربح ممكن

:)

..

قادمون يا مستشفيات

الجمعة، 15 يناير 2010

- مصدر للطاقة




سأتحدث قليلاً ..
ربما " أُسكت " أو تطلق عليّ عبارات لا أُحبها ..
ولكن ..

عندما تعيش في زمن الطاقة .. وتحولات الطاقه .. ومصادر الطاقه .. وما إلى ذلك من " طاقات "

يلهث الناس .. عامتهم وغير العامة .. وراء تلك التحولات ..

وتلهث فئة أخرى .. وراء فِكرٍ متخلف !
بإقماع المرأه ..
وأنها مصدر للعآر ..
مصدر للـغباء ..
مصدر للجهل ! !!

وكأنها شيء قادم من قارة سوداء !

..
ولكن .. هلاّ تفكروا قليلا !
في هذه المرأه ؟
وما داخلها ؟
؟ ؟

..

نعرف جميعاً .. " الميتوكندريا " وما يسمّى في غالبية الكتب " بيت الطاقة "
عضو من عضيّات الخلية - وحدة تركيب الكائن الحي - وظيفته الأساسية إنتاج الطاقة ..!
..
لنعود .. إلى القارّه .. ثم إلى الدوله وإلى المدينه وإلى .. .

سنصل بعد زمن .. إلى المرأه !

هل تعلم ؟
بإن الميتوكندريا " بيت الطاقه " لايورّث إلى من أنثى ؟ ولا ينتقل من الأب إلى أبنائه وبناته !!! بكل من الإم إلى جميع أبنائها وبناتها ؟
أي بمعنى ..
كل رجل .. كل ذكر .. كل كبار .. كل متغطرس ..كل عظيم .. .
لايملك أي مصدر للطاقه في جسمه .. من ذاته !
بل هي من " أمه " وأمهاتها ..

:) وتحيآ النساء .. مصدر لطاقتكم جميعاً

الخميس، 14 يناير 2010




هل أنا تطبيقاً لإحدى قوانين نيوتن !
ولكن بشكل آخر ؟

" لكل فعل ردة فعل مساوية له في المقدار معاكسه له بالإتجاه "


عندما أتذكر شيء مؤلم
مبكي .. محزن !

تأتي صورتك .. في مخيلتي

فـ تنمسح كل ذكرى ..
وتتحول

فرح و فرح و فرح ..

كمـآ أنت ..

الأربعاء، 13 يناير 2010

! فضآئح

حزينة .. فرحه
مبتسمه
هادئة
صعبة
مزاجية
متكبره
متغطرسه
جذلا ..
في يوم واحد !
..
ولكن في الأخير شيء يُفصِح , !
عينان لامعتان .. نضّاختان ..
وابتسامة لها خصائصها السابقه : مبتسمه هادئة و و و و
وشوق يفضح !
وحبّ يفضح
حزن يفضح !!
سلسلة فضآئح
ترتسم على محيآها ..
لتـعلم الجميع .. بـترجمآن الدموع والضحكات والبسمات !!
. .
بتنآغيم هادئة ,, رددّوا
" كيف نخفي حبّنا .. والشوق فآضح " ؟

السبت، 2 يناير 2010










..






اعتدت ..



ان اضع رأسي على وسادتي



وأغمض عيناي .. لمهلة ..



حتّى تنفتح هي .. بذاتها



وتتامل جميل ماحولي



وما



حواليه ..






كل شي يلفّنا ..



الزمان



المكان



وماحواليهما !






وأبحر .. بلا بحار



إلى مكان بعيد



حيث عيناي تودّ






لإرى وجوهاً مبتسمه . .



أو عابسة



أو .. غير ذلك . .






وأود من قلبي .. أن ابكي



وتودّ عيني أيضاَ ..



لكن كلانا .. في متلازمة جفاف . .









..



تغمض عيني .. بذاتها ..



وتفتح مرة أخرى ..



لترى أمامها .. علبة دواء ..



اعتدت ان اضعه بجانب سريري









دموع صناعية ..



" Artificial tears "









فهل سأستخدمها يوماً ! عندما تخونني عيناي ؟












..

بودّي أن اصل الى مرحلة ..
من الـحب ..
أو الثقة ..
أو
كلاهما ..

لأبكي بكاءً مريراً
وعندي الثقة العارمة
بإن
هناك حضناً يأويني !


أن اجوع حدّ الموت
وهناك من يرويني

أن
أرمي بنفسي من مرتفع بعييييييييد
وتستقبلني ذراعين
تهدّيني ..


وأنعم بالثقة من جديد


:(

ويحيا الأطفال بإبتسامة الثقة ..