الجمعة، 19 يونيو 2009

إلى متى ؟

في إختنآق
وكإنّ خلآياي الحمرآء قد بدّلت بالـغآز السآم !
وكأنّني أتنفس ثآني أوكسيد الكربون .!
شهيق \ شهيق \ شهيق \ .. وزفرة وآحدة إن زفرت , ,
لم يتوقّف قلبي عن العمـل إلى الآن
وكأنّه يملك ! مصدر آخر للطّاقه !
وينبض !.. بلآ دماء .. بلآ أوكسجين !
ويختزن جسمي .! مزيد من الغرآبة
ويكتضم .. ينتفخ !
يأبى الإنفجآر !
وعقلي يُحلّق بين الوآقع والخيآل !
وكل مآبي \ في إستغرآب تآم !


إلى متى !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق